العلاقات السورية – المصرية
بدأت العلاقات الدبلوماسية ببن البلدين في الحرب العالمية الثانية.
توثقت في خمسينيات القرن العشرين، وعقدت وحدة بين البلدين في عام 1958 واستمرت حتى الانفصال في 28 أيلول 1961م.
اضطربت العلاقات بين البلدين في الستينيات، رحبت القاهرة بإنقلاب الثامن من آذار حين حدوثه قبل أن تنقلب على الحكام الجدد.
عادت العلاقات مع القاهرة قبيل حرب حزيران عام 1967م.
وبعد وفاة الرئيس جمال عبد الناصر عام 1970م، ووصول حافظ الأسد للسلطة في دمشق، وأنور السادات للسلطة في القاهرة، جرت سلسلة اجتماعات ولقاءات انتهت بإعلان اتحاد الجمهوريات العربية التي ضمت ليبيا ايضاً.
في عام 1970 اشتركت مصر وسورية في حرب تشرين عام 1970م.
قطعت العلاقات بين البلدين بعد زيارة السادات إلى اسرائيل عام 1977 وعقد اتفاق معها.
استمرت العلاقات مقطوعة حتى أعيدت رسمياً في كانون الأول عام 1989م.
في الثاني من أيار عام 1990 قام الرئيس المصري حسني مبارك بزبارة إلى سورية وكانت الأولى من نوعها لرئيس مصري منذ ،13 عاماً.
تطور العلاقات بحسب التاريخ:
