في شهر كانون الأول عام 1919 ألغيت الولايات في سورية وحلت محلها الألوية، وهي كما يأتي:
أولاً- لواء دمشق ومركزه دمشق ويضم:
1- قضاء دوما.
2- قضاء النبك واالقنيطرة.
3- قضاء وادي العجم.
4- قضاء الزبداني والبقاع وحاصبيا.
5- قضاء بعلبك.
6- قضاء راشيا.
7- قضاء جيرود
متصرف شاكر الحنبلي.
ثانياً – لواء حوران: مركزه درعا أربع قائمقاميات:
أزرع – المسية، عجلو، بصرى الشام وجرش.
ثالثاً- لواء الكرك: قائمقاميتان:
الطفيلي ومعان ومتصرفه فؤاد خورشيد.
رابعاً – لواء جبل الدروز.
خامساً – لواء حلب ويضم ست أقضية وهي:
قضاء الباب ومنبج- قضاء الرقة- قضاء أعزاز- قضاء جبل سمعان – قضاء أدلب – قضاء المعرة وحاكمه الأمير ناصر ومركزه حلب.
سادساً – لواء حمص ومتصرفه هاشم الأتاسي، ومركزه حمص ويضم 3 أقضية:
تدمر والعمرانية والحمرا.
سابعاً- لواء البلقاء ومركزه السلط وفيه قائمقميتان الجيزة وعمان وكلها مربوطة رأساً بمقام الحاكم العسكرية.
أما والي الشام علاء الدين الأيوبي صار رئيساً لمجلس الشورى(1).
(1) صحيفة لسان الحال – بيروت العدد 292 – 7942 الصادر يوم الثلاثاء التاسع من كانون الاول عام 1919م.
