منزل أسمهان الذي بناه زوجها الأمير حسن الأطرش في السويداء.
بدأ زوجها الأمير حسن الأطرش ببنائه عام 1934 وانتهى عام 1936 وطلبت اسمهان من العمال أن يزرعوا في محيطه أشجاراً دائمة الخضرة، وما زالت بعض هذه الأشجار قائمة حتى الآن.
استولت الحكومة عليه عام 1957 وبيعت محتوياته بما فيها البيانو الخاص باسمهان.
شغلته مديرية زراعة السويداء ثم أصبح مقرا لقيادة فرع حزب البعث ثم مقرا لقيادة الجيش الشعبي.
رفعت يد الدولة عنه بموجب حكم قضائي لصالح ورثة المرحوم الأمير حسن، واتخذت وزارة السياحة تحويله إلى متحف لاسمهان.
