
ولد ناجي عبيد في دير الزور عام 1918م.
شارك في تأسيس نقابة الفنون الجميلة بدمشق.
المعارض:
أقام نحو 33 معرضاً خاصاً في دمشق، وشارك في 199 معرضاً دولياً ومحلياً.
الجوائز والتكريم:
– شهادة تقدير مع الميدالية الفضية من مديرية معرض دمشق الدولي عام 1993.
– شهادة تقدير مع الميدالية الذهبية من نقابة الفنون الجميلة عام 1997م.
الوفاة:
توفي في دمشق في الرابع عشر من آذار عام 2019م، ودفن في مقبرة نجهة – ريف دمشق.
من كلماته:
من يقوم بعرض أعماله داخل صالة للبيع يصبح كالتاجر وينحدر بقيمة أعماله وقيمة نفسه:
عمل خطاطاً في صحيفة البعث، ونخرجاً لها عام 1956.
حصل على وسام الاستحقاق السوري.
أقام 114 معرضاً دولياً ومحلياً مشتركاً و 35 معرضاً في دمشق.
حصل على وسام الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة عام 1965م.
وسام الجيش السوري 1965م.
وسام قيام الجمهورية العربية المتحدة عام 1958م.
ولد في دير الزور عام 1918م، عضو مؤسس في نقابة الفنون الجميلة بدمشق.
عضو اتحاد الصحفيين العرب حاصل على شهادة تقدير مع الميدالية الذهبية من نقابة الفنون الجميلة عام 1997م.
حاصل على شهادة تقدير مع الميدالية الفضية عام 1993م من مديرية المعارض، معرض دمشق الدولي.
وهو الوحيد في سورية الذي له لوحة فنية في المكتبة الوطنية في بارس نظراً لتميزها وتفردها.
قدمت عن أعماله أربع أطروحات لنيل شهادة الدكتوراه عن الفني الشعبي العربي في كل من جامعات لينغراد في روسيا، وبوزار في فرنسا، والقاهرة وتونس.
أقام 33 معارضاً خاصة في دمشق وشارك في 199 معرضاً دولياً ومحلياً.
تقول نزيرة أسعدة:
تدل لوحاته على وجود شخصية تملك لغة فنية متميزة بأشكالها وألوانها وعناصرها الزخرفية وهيئاتها الإنسانية القائمة على جملة من الاختصارات والملامح التي من أبرزها الوجه الأنثوي الهادئ الذي لا يغيب عن لوحاته وتحيط به الرقوش العربية والكتابات وتشكيلات الزخاريف وقد ربط في ولحاته الأخيرة بين هذا الوجه الأنثوي المنفرد الملامح وبين الحارة القديمة، وهي لديه غير الحارة التي تناولها عدد غير قليل من الفنانيين التشكيليين فهي عنده تقارب الواقع إلى حد كبير غير أن ألوانها تمثل في الغالب القتامة الحزينة، كذلك فقط ظهرت بعض لوحاته مطموسة العينين.
الجوائز والتكريم:
1- شهادة تقدير بمناسبة 8 آذار.
2- شهادة تقدير عن الإدارة السياسية بمناسبة المعرض السنوي.
3- الميدالية الفضية من بنك الرافدين بمناسبة قيام المعرض الأول في بغداد عام 1972م.
4- شهادة تقدير بمناسبة مشاركته بالمعرض 21 عن حرب تشرين.
5- شهادة تقدير من وزارة السياحة.
——————–
يذكر بأن لوحاته تتميز بثقافة الفن المحلي الشعبي وطرح العمل بأسلوب المعاصرة لأن المحلية أكثر قيمة فنية من حلب أو استنباط ثقافة غربية، ووضعها في ولحة فنان.
وقال: معظم لوحاتي تكرس المضامين الأسطورية المحلية التي قد تخدم الإنسان المعاصر بشكل تزيني وجمالي كقصة عنرة وعبلة على سبيل المثال، فشخصية عنترة لها بطل أسطوري وشاعر عربي يتميز شعره بالرجولة والمواقف النبيلة.
وهكذا أكون قد قدمت لوحاتي بطرح جديد وصياغة مختلفة كون هذا الفن موجوداً بالأساس وتم تناوله من قبل كثير من الفنانين.
وأشار أيضاً إلى أنه استنبط في ولحاته بعض القيم الجمالية الفنية بالاعتماد اليمني القديم لكونه فناً منفرداً إن كان في العمارة أو الهندسة او في الفن التشكيلي مثله مثل الفن الفرعوني.
أما بالنسبة إلى لطمس العينين في الوجه في بعض لوحاته فقال:
الغاية من هذا العمل هو عدم معرفة الشخص المصور، وإعطاء الكثير من الغموض في الوجه المشخص للخروج بلوحة حديثة تعبيرية فيها الموضوعات التي تأخذ شكلاً رمزياً لتوظيف هذا التراث في أشكال جديدة مبتكرة معاصرة.
نزيرة أسعد

ناجي عبيد، صفوان الجندي، نعيم اسماعيل في الإرشاد المعنوي-
شكري القوتلي وسعد الله الجابري عام 1946

رئيس الشعبة الثانية والسفير الأميركي في نادي الضباط في دمشق
بعض من رسومات ناجي عبيد في مجلة أسامة:
مجلة الجندي العربي

