صورة وتعليق
دمشق 1929- محلة السنجقدار
دمشق و محلة السنجقدار
Damas – Vue generale – 1929صورة جميلة جداً و نقية لمحلة السنجقدار ملتقطة من الغرب الى الشرق من سطح فندق أمية الكبير في ساحة المرجة ، ويبدو في مقدمة يسار الصورة سطح دار العدليه المندرس و نرى قسماً من حديقة النصب التذكاري للإتصالات السلكية بين مدينة دمشق و بين المدينة المنورة و الذي أنشاء عام 1907 للميلاد ( عمود المرجة ) وقد تحلقت حوله سيارت الأجرة بدلاً من العربات التي تجرها الخيول .كما تبدو بعض المحلات التي أقيمت مؤقتاً بعد هدم مبنى سينما و مسرح زهرة دمشق و كذلك المنطقة الخالية التي خلفها حريق السنجقدار عام 1928 للميلاد ما عدا قبة التربة البالجية الظاهرة في منتتصف أسفل الصورة والمدفون فيها ( حسن باشا المعروف بـ البالجي ) .في العمق تبدو قبة جامع السنجقدار ومئذنته القديمة قبل تجديدها بالكامل في منتصف أربعينات القرن العشرين (وأطنها تم التجديد في عام 1944 للميلاد ) ، علاوة عن الفنادق التي نجت من الحريق مثل فندق الصحة ( لوكندة سنترال ذو البناء الجملوني و كذلك قبة النسر و مآذن الجامع الأموي الكبير في دمشق .الصورة من ألبوم المهندس همام سلام .
Damas – Vue generale – 1929صورة جميلة جداً و نقية لمحلة السنجقدار ملتقطة من الغرب الى الشرق من سطح فندق أمية الكبير في ساحة المرجة ، ويبدو في مقدمة يسار الصورة سطح دار العدليه المندرس و نرى قسماً من حديقة النصب التذكاري للإتصالات السلكية بين مدينة دمشق و بين المدينة المنورة و الذي أنشاء عام 1907 للميلاد ( عمود المرجة ) وقد تحلقت حوله سيارت الأجرة بدلاً من العربات التي تجرها الخيول .كما تبدو بعض المحلات التي أقيمت مؤقتاً بعد هدم مبنى سينما و مسرح زهرة دمشق و كذلك المنطقة الخالية التي خلفها حريق السنجقدار عام 1928 للميلاد ما عدا قبة التربة البالجية الظاهرة في منتتصف أسفل الصورة والمدفون فيها ( حسن باشا المعروف بـ البالجي ) .في العمق تبدو قبة جامع السنجقدار ومئذنته القديمة قبل تجديدها بالكامل في منتصف أربعينات القرن العشرين (وأطنها تم التجديد في عام 1944 للميلاد ) ، علاوة عن الفنادق التي نجت من الحريق مثل فندق الصحة ( لوكندة سنترال ذو البناء الجملوني و كذلك قبة النسر و مآذن الجامع الأموي الكبير في دمشق .الصورة من ألبوم المهندس همام سلام .