You dont have javascript enabled! Please enable it!
صورة وتعليق

الملك فاروق وحسني الزعيم

الملك فاروق وحسني الزعيم

وصل حسني الزعيم الى القاهرة  في 21 أبريل 1949 وتناول الغداء مع الملك فاروق في قصره بأنشاص وعاد الى دمشق في نفس اليوم وبعد يومين اى يوم 23 ابريل أفرج عن شكري القوتلي، بعد تقديم استقالته مع رئيس الوزارة السابقة خالد العظم، بعدها أعلنت مصر والسعودية اعترافهما بالانقلاب.

المصدر
من أرشيف يحيى الناظر، موقع التاريخ السوري المعاصر



 أحداث التاريخ السوري بحسب السنوات


سورية 1900 سورية 1901 سورية 1902 سورية 1903 سورية 1904
سورية 1905 سورية 1906 سورية 1907 سورية 1908 سورية 1909
سورية 1910 سورية 1911 سورية 1912 سورية 1913 سورية 1914
سورية 1915 سورية 1916 سورية 1917 سورية 1918 سورية 1919
سورية 1920 سورية 1921 سورية 1922 سورية 1923 سورية 1924
سورية 1925 سورية 1926 سورية 1927 سورية 1928 سورية 1929
سورية 1930 سورية 1931 سورية 1932 سورية 1933 سورية 1934
سورية 1935 سورية 1936 سورية 1937 سورية 1938 سورية 1939
سورية 1940 سورية 1941 سورية 1942 سورية 1943 سورية 1944
سورية 1945 سورية 1946 سورية 1947 سورية 1948 سورية 1949
سورية 1950 سورية 1951 سورية 1952 سورية 1953 سورية 1954
سورية 1955 سورية 1956 سورية 1957 سورية 1958 سورية 1959
سورية 1960 سورية 1961 سورية 1962 سورية 1963 سورية 1964
سورية 1965 سورية 1966 سورية 1967 سورية 1968 سورية 1969
سورية 1970 سورية 1971 سورية 1972 سورية 1973 سورية 1974
سورية 1975 سورية 1976 سورية 1977 سورية 1978 سورية 1979
سورية 1980 سورية 1981 سورية 1982 سورية 1983 سورية 1984
سورية 1985 سورية 1986 سورية 1987 سورية 1988 سورية 1989
سورية 1990 سورية 1991 سورية 1992 سورية 1993 سورية 1994
سورية 1995 سورية 1996 سورية 1997 سورية 1998 سورية 1999
سورية2000

تعليق واحد

  1. ثاني يوم انقلاب الزعيم وصل دمشق نوري السعيد رئيس وزراء العراق . طلب الزعيم اقامة وحدة عسكرية يكون الجيش العراقي والسوري معا بهضبة الجولان , ما يقوي موقف سورية بمباحثاة الهدنة القائمة بجزيرة رودس . وافق نوري السعيد واعاد للعراق للتشاور مع حكومته .
    تعرض لضغوط انكليزية وبدأ يماطل بموضوع الوحدة . ما طر حسني الزعيم الاتجاه لمصر . بزيارته القصيرة لقاهرة اتفق والملك فاروق على اقامة وحدة عسكرية . بعد أيام كلف الزعيم أنور بنود بزيارة الملك فاروق ظاهرها مجاملة وهي لدراسة خطوات تمهيدية لوحدة عسكرية , تمت بقصر المنتزه بالاسكندرية . قلد خلالها الملك فروق أنور بنود وشاح الرافدين ذو الرصعة .لكن القدر لم يمهل حسني الزعيم لتنفيذها .
    لا بد من التوضيح …. معظم ماروج عن سيرة الزعيم تمت بأقلام مدفوعة الأجر نشرت بعد أربع عقود من تاريخ اغتياله . الغاية تشوه سمعته .. حسبوا الذين عاصروا أحداثها رحلوا . قد خلى لهم الجو ليعبثوا بالتاريخ ولا من برد . لاسيمها عام 1974 افتعال حريق بأرشيف لطمس أوامر صدررت خلال حرب حزيران فيها أمر 66 القاضي الانسحاب
    من هضبة الجولان !!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى