صورة وتعليق
صورة للترامواي على خط دوما
صورة للترامواي على خط دوما
و يظهر المفتش انطون يراقب سير الحافلات
كانت الرحلة ممتعة جداً بالترامواي عبر الغوطة الشرقية و خاصة في أشهر الربيع و الصيف و الخريف لعبورها تلك البساتين والغياض الخضراء دون أي تأثيرات … أو تلوث للبيئة إذا ما قورنت بوسائل النقل الأخرى و خاصة عند مغادرة العمران لمدينة دمشق وعند بداية الطريق من عند بساتين دف التوت و قرى جوبر و زملكا ، الى عربين و منها الى مسرابا و حرستا وصولاً الى نهاية الخط عند جامع دوما الكبير بالسوق
من أرشيف الدكتورة هالة حمامي
هنا دمشق
المصدر :
الباحث عماد الأرمشي