عبد الهادي دياب
عبد الهادي بن مصطفى
عمل مع أخوته على مقاومة الاحتلال الفرنسي، وساند الثوار، ووصل الأمر إلى تخبئة الذخيرة في بيت والده في الحلبوني، وقد تعرض منزلهم لمدهمة القوات الفرنسية غير مرة، واضطر في احدى المداهمات للهروب إلى فلسطين، ثم إلى مصر، وعاد بعد ذلك.
شغل عدداً من المناصب الإدارية في القصر الجمهوري.
تم تثبيت عبد الهادي دياب في ملاك رئاسة الجمهورية بوظيفة منشئ من المرتبة السابعة في الثامن والعشرين من كانون الأول عم 1944م.
عين لاحقاً مدير المراسم في رئاسة الجمهورية السورية.
الجوائز والتكريم:
نال عدد من الأوسمة السورية والأردنية والمصرية.
المراجع والهوامش:
(1). المرسوم رقم 1486 الصادر في 28 كانون الأول عام 1944م،الجريدة الرسمية - دمشق، العدد 2 عام 1945م، صـ 87
(2). محمد حسن عثمان في مكتبه في القصر الجمهوري
(3). الصواف (شريف)، موسوعة الأسر الدمشقية، الجزء الثاني، صـ 87
حي المغاربة في دمشق
فلك دياب الدسوقي