التراث المادي

اللافتات في سورية

اللافتات في سورية 

منذ عهد الانتداب الفرنسي وحتى عام 2000، شكّلت اللافتات جزءًا من المشهد العام في سورية، وغالبًا ما رُفعت في مناسبات سياسية، سواء خلال التظاهرات أو الاحتفالات الرسمية أو حملات التأييد.

غلب عليها الطابع السياسي، خصوصًا في فترات التحوّلات الكبرى كمرحلة الاستقلال، الوحدة، والانقلابات. كما وُجدت لافتات إعلانية وتجارية، لكنها بقيت أقل حضورًا مقارنةً باللافتات السياسية التي كانت الأكثر بروزًا وتأثيرًا.

لافتات عام 1953:

لافتة رفعت بمناسبة زيارة الرئيس أديب الشيشكلي والأمير سعود بن عبد العزيز في اللاذقية، نص اللافتة: (حركة التحرير العربي مدرسة لتكوين الرجولة والبطولة والاقدام).

زر الذهاب إلى الأعلى