صورة وتعليق
عائلة طاهر دبسي بحلب في أربعينيات القرن العشرين
صورة عائلية تذكارية في مدينة حلب بأربعينيات القرن العشرين.
عائلة طاهر دبسي (1901-1994) وزوجته نور الصباح لطفي (1908-1998) وأبنائهم:
الصف الخلفي من اليسار الى اليمين:
سهيل دبسي (1934)، الدكتور فائز دبسي (1930-2015)، صباح الدين دبسي (1926-×)، نبيلة دبسي (1926-2001)، أزهار دبسي وأحمد ذكي دبسي (1919-2014).
في وسط الصورة:
طاهر دبسي وزوجته نور الصباح لطفي وبينهما بديهة دبسي (1931-2019)، نابه دبسي، الفنانة الراحلة ثناء دبسي (1941-2024)، الفنانة ثراء دبسي، سميرة دبسي، رفيق دبسي (1930-2018).
الجد الأكبر لعائلة دبسي كان يُعرف باسم شعبان (جد طاهر دبسي) وكان يعمل في صناعة وتجارة الدبس ضمن مدينة أنطاكيا ولاحقاً انتقلت العائلة واستقرت في مدينة اسكندرونة الساحلية ومن هنا حصلت العائلة على لقبها.
آل دبسي ينتمون للطائفة العلوية، مع احتلال تركيا للواء اسكندرون قرر جزء من العائلة الانتقال والاستقرار في مدينة حلب. وهناك جزء من العائلة كان يعيش في اسطنبول وجزء آخر يسكن في مصر قديماً وقد تحولوا بعد انتقالهم لمصر للمذهب السني.
لاحقاً سافر كل من كلاً من سهيل واستقروا في ألمانيا، أما د. فائز قرر الانتقال لفرنسا، حيث اكملوا تعليمهم الجامعي واستقروا وتزوحوا هناك.
الصورة ومن أرشيف د. فائز الشاب أوغوستان دبسي.