تم تأسيس هذه المدرسة الكبيرة و النموذجية في فترة الثلاثينات بعد أن قامت السيدة ماري أسود غزالة بالتبرع بكامل تركتها بعد وفاة زوجها الخواجه رزق الله غزالة ، و الذي كان قد حرمها من حصتها لصالح أبناء أخيه الذكور فقط، و لكن بعد فتح دعوة قضائية ما بين أبناء إخوة و أخوات رزق الله غزالة و زوجته، و بعض من أحفاد الأخوات، تم حسم القضية لصالح زوجة رزق الله و أبناء إخوته الذكور في قضية كبيرة جدا و شهيرة و اشترك فيها عدد هائل من المحامين ما بين حلب، بيروت، القاهرة، باريس و لندن.
يظهر في الصورة كلاً من :
سلام سيدة، دينا حامض، لمياء نخال، هند رفاعي، عالية سلطان، فيفيان كسبو، ماجدة قديد، ميادة الدبس، هدى سلطانم، فاتن حصري، نايلة يتيم، ليلى الكواكبي، نعمت ابو دان، ليلى مارديني، دعد يانسون، ميشيل موصللي، ياسمين صلاحية، عائدة عبجي، ثناء سلوم، ماري روز سالم، و أخيراً أندريه رسام موصللي (زوجة حبيب موصللي).
الصورة من أرشيف و مشاركة السيدة هدى سلطانم أسود (فرنسا).