رجاء مؤيد العظم

الدبلوماسي رجاء منذر عبد القادر أحمد مؤيد العظم

ولد رجاء مؤيد العظم في عام 1927م.

الأخوة:معين , إسعاف . عصام . مكين . فضيل . نبراس . جمانة . معتز
الأبناء : .غادة . ميادة . هيفاء . زيد . خالد . طارق
أهل الزوجة :  الحمزاوي

رجاء العظم دبلوماسي

التعليم

 تلقى رجاء تعليمه المدرسي في دمشق على الأرجح، ثم أكمل دراسة جامعية (يُحتمل في القانون أو العلوم السياسية) بما أهّله للانخراط في السلك الدبلوماسي السوري. ونظرًا لتقاليد تلك الحقبة، فمن المرجح أنه أتقن اللغات الأجنبية وتشرّب الثقافة السياسية.

الحياة المهنية الدبلوماسية

انضم رجاء العظم إلى وزارة الخارجية السورية بعد الاستقلال (1946)، وشقّ طريقه في العمل الدبلوماسي خلال عقد الخمسينات.

أبرز محطة معروفة في مسيرته كانت خدمته في القنصلية السورية في العراق. فقد عمل قنصلاً للجمهورية السورية في بغداد خلال حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية.

  تولى مهام القنصل السوري في بغداد في الخمسينات تقريباً.

 القنصلية السورية في بغداد: خدم فيها كقنصل وممثل لسوريا لدى الحكومة الملكية في العراق في تلك الفترة. يُذكر أن التواجد الدبلوماسي السوري في بغداد كان قائماً منذ أواخر الأربعينات، حيث أوفدت سوريا شخصيات قومية لهذا المنصب (مثل أكرم زعيتر في 1949). واستمر وجود رجاء العظم كقنصل ربما حتى قيام الوحدة مع مصر عام 1958 التي ترتب عليها دمج البعثات الدبلوماسية تحت لواء الجمهورية العربية المتحدة.

مناصب أخرى: إلى جانب عمله في بغداد، شغل عدة مناصب دبلوماسية وإدارية في وزارة الخارجية السورية. فبعد انتهاء خدمته في العراق، عاد إلى دمشق وعُيّن في دائرة المراسم أو إدارة الشؤون العربية بالوزارة، مستفيدًا من خبرته في العراق.

توفي في التاسع عشر من آب عام 1979م.