جامع تنكز السنجقدار قلعة دمشق و المرجة قبل التسقيف
الصورة لمنطقة جسر فيكتوريا ، ويظهر بوضوح في يمين الصورة مدخل محطة العجلات ( الديليجنس ) وهي محطة لنقل الركاب و المسافرين بين مدينة دمشق ، و بين مدينة بيروت بواسطة العربات التي تجرها الخيول .
و يبدو سقفها الهرمي الطويل و سورها الممتد من أمام مدخل المحطة ، و حتى ساحة المرحة الظاهر فيها بناء سراي البوليس فقط ، و خلفه قبة جامع السنجقدار قبل تشييد مبنى دار البلدية ( الذي أزيل في نهاية خمسينات القرن العشرين ) .. وبناء دار السرايا ( وزارة الداخلية اليوم 2013 ) ؛ و دائرة الأملاك السلطانية والدرك فيما بعد ( إدارة الجوازات اليوم ).
تبدو مئذنة جامع تنكز بارزة مهيمنة على حديقة مقهى البلدية وأشجارها الباسقة .الصورة ملتقطة بعد ظهر يوم مشمس من عام 1875 للميلاد بعدسة المصور الفرنسي الشهير فيلكس بونفيلس Felix Bonfils ، من جهة الغرب / جسر فيكتوريا .. باتجاه جهة الشرق / ساحة المرجة .عند البوابة يوجد عمودين و باب حديد و محرس للحراسة ، ويبدو مع الجسر ذو القنطرتين و ركيزة واحده .. على نهر بردى الظاهر بدون أكتاف للنهر حين كان على شكل شط عريض وبدون أكتاف خشبية أو حديدية أو حجرية قبل عبوره جسر فيكتوريا القديم إلى ساحة المرجة الظاهر فيها مبنى السجن المركزي ( النظارة )متخفياً خلف الشجر .
و تبدو بالعمق قبة ومئذنة جامع السنجقدار ، و أسوار قلعة دمشق ، و مئذنة قاتباي إحدى مآذن الجامع الأموي .
تبدو مئذنة جامع تنكز بارزة مهيمنة على حديقة مقهى البلدية وأشجارها الباسقة .الصورة ملتقطة بعد ظهر يوم مشمس من عام 1875 للميلاد بعدسة المصور الفرنسي الشهير فيلكس بونفيلس Felix Bonfils ، من جهة الغرب / جسر فيكتوريا .. باتجاه جهة الشرق / ساحة المرجة .عند البوابة يوجد عمودين و باب حديد و محرس للحراسة ، ويبدو مع الجسر ذو القنطرتين و ركيزة واحده .. على نهر بردى الظاهر بدون أكتاف للنهر حين كان على شكل شط عريض وبدون أكتاف خشبية أو حديدية أو حجرية قبل عبوره جسر فيكتوريا القديم إلى ساحة المرجة الظاهر فيها مبنى السجن المركزي ( النظارة )متخفياً خلف الشجر .
و تبدو بالعمق قبة ومئذنة جامع السنجقدار ، و أسوار قلعة دمشق ، و مئذنة قاتباي إحدى مآذن الجامع الأموي .
توثيق الباحث عماد الأرمشي
