حركة ضباط البحرية 1980
بدأت الحركة من الموقف المعارض لإنقلاب 23 شباط عام 1966م، عندما طلب الضابط عبدو الديري رئيس أركان القوى البحرية حينها من عناصر المينا البيضا بالسيطرة عليه ضد إنقلاب شباط عام 1966م، وإثر ذلك غادر الديري سورية إلى موسكو بمهمة تدريبية، بينما لم يعاقب بقية أفراد القوى البحرية.
قاد التنظيم مصطفى طيارة وكانت قريبة من تنظيم القيادة القومية – بعث العراق.
توسعت الحركة بعد إنقلاب حافظ الأسد عام 1970م، وضمت عدداً كبيراً من ضباط البحرية.
في عام 1980 جرى قمع الحركة واعتقل 16 ضابط من ضباط البحرية، بينهم خالد محمد جزماتي.
