بطاقات بحث
دمشق 1929 – جنازة المرحوم فوزي الغزي تعبر جادة السنجقدار
جنازة المرحوم فوزي الغزي تعبر جادة السنجقدار
من أهم ما شهدته جادة السنجقدار من أحداث هو عبور جثمان واضع الدستور السوري الأول عام 1928 ( المرحوم فوزي الغزي ) أحد أركان الكتلة الوطنية في دمشق، حين شهدت دمشق أضخم تشييع في تاريخها الحديث في السادس من تموز / يوليو عام 1929 .وقد أفادنا الأستاذ الكبير سامي الشمعة بما يلي : أهالي دمشق يشيعون المرحوم فوزي الغزي أحد أركان الكتلة الوطنية عام 1929
جادة السنجقدار من الجنوب إلى الشمال ، ويبدو إلى يمين الصورة يظهر القسم الخارجي من سوق الخجا القديم الذي تم هدمه في عام 1983 للميلاد .أعلى السوق يظهر جزء من الساتر المعدني الهرمي الشكل المغطي للجزء الداخلي لسوق الخجا ، وفوقه تظهر أجزاء من الجدار الغربي لقلعة دمشق وبرج الزاوية الشمالية الغربية للقلعةفي العمق يظهر بوضوح بناء ( لوكندة سنترال ) الواقعة عند المدخل الغربي لسوق السروجية، وإلى القرب منها يظهر جزء من بناء (حمام الراس) الواقع عند الطرف الشمالي من المدخل الغربي لسوق السروجية .الصورة تعود لجنازة المرحوم فوزي الغزي عام 1929م حيث تظهر جموع غفيرة من الرجال والنساء ينتظرون مرور النعش الذي سيظهر معنا في الصورة الثانية.الصورة من انتقاء و تقديم و تعليق الأستاذ : سامي الشمعة .
من أهم ما شهدته جادة السنجقدار من أحداث هو عبور جثمان واضع الدستور السوري الأول عام 1928 ( المرحوم فوزي الغزي ) أحد أركان الكتلة الوطنية في دمشق، حين شهدت دمشق أضخم تشييع في تاريخها الحديث في السادس من تموز / يوليو عام 1929 .وقد أفادنا الأستاذ الكبير سامي الشمعة بما يلي : أهالي دمشق يشيعون المرحوم فوزي الغزي أحد أركان الكتلة الوطنية عام 1929
جادة السنجقدار من الجنوب إلى الشمال ، ويبدو إلى يمين الصورة يظهر القسم الخارجي من سوق الخجا القديم الذي تم هدمه في عام 1983 للميلاد .أعلى السوق يظهر جزء من الساتر المعدني الهرمي الشكل المغطي للجزء الداخلي لسوق الخجا ، وفوقه تظهر أجزاء من الجدار الغربي لقلعة دمشق وبرج الزاوية الشمالية الغربية للقلعةفي العمق يظهر بوضوح بناء ( لوكندة سنترال ) الواقعة عند المدخل الغربي لسوق السروجية، وإلى القرب منها يظهر جزء من بناء (حمام الراس) الواقع عند الطرف الشمالي من المدخل الغربي لسوق السروجية .الصورة تعود لجنازة المرحوم فوزي الغزي عام 1929م حيث تظهر جموع غفيرة من الرجال والنساء ينتظرون مرور النعش الذي سيظهر معنا في الصورة الثانية.الصورة من انتقاء و تقديم و تعليق الأستاذ : سامي الشمعة .