هو موسى بن محمد الطويل، ولد في دمشق عام 1860، وتلقى تعليمه فيها.
ساند المجاهدين خلال الثورة السورية الكبرى، وصار في بداية الأمر يمدهم بالأخبار التي تدفع عنهم الأذى، ثم تعرض للسجن والتنكيل والمراقبة، وداهمت القوات الفرنسية بيته بعد ان بلغهم علاقته بالمجاهدين.
توفي في السادس من نيسان 1952، ودفن في مقبرة باب الصغير بدمشق