ولد في حماة عام 1897، ودرس الحقوق في باريس، وحصل على الدكتوراه في العلوم الدولية فيها.
في عام 1932 عين أميناً عاماً لرئاسة الجمهورية، كما صدر قرار من وزارة الداخلية بنفس العام يسمح له باستئناف اصدار صحيفة الأيام.
وضع بعد ذلك تحت تصرف رئاسة مجلس الوزراء.
في أيلول عام 1936 أعيد إلى رئاسة مجلس الوزراء.
كان أحد مندوبي سورية في مفاوضات الجامعة العربية لعامي 1943- 1944.
في عام 1945 عين وزيراً مفوضاً لسورية في لندن، وبقي في منصبه حتى عام 1949م.
عين سفيراً لسورية في نيودلي، ومثل سورية في التوقيع على معاهدة الصداقة مع الهند عام 1952م.
في 31 كانون الثاني عام 1952 نقل من الهند إلى تركيا وزيراً مفوضاً.
مرسوم رقم 145
ملخص المرسوم:
بموجب المرسوم رقم 145 تاريخ 31 / 1 / 1952 ينقل الدكتور نجيب الأرمنازي وزير سورية المفوض لدى الجمهورية الهندية إلى المفوضية السورية في أنقرة، ويسمى وزيراً مفوضاً للجمهورية السورية لدى الجمهورية التركية.
بعد استقالته من العمل الدبلوماسي رجع إلى ممارسة مهنة الصحافة من خلال جريدته الأيام .
– له مؤلفات كثيرة منها : الشرع الدولي والقوانين الوطنية – مذكرات دبلوماسي – عشر سنوات في الدبلوماسية وغيرها.
توفي عام 1968.
انظر:
سورية 1949 – أنباء عن محادثات لعقد معاهدة سورية – بريطانية
أحداث التاريخ السوري المعاصر – أيام
المراجع والهوامش:
(1). مرسوم إعادة نجيب الأرمنازي إلى غرفة رئاسة الجمهورية عام 1936
(2). معاهدة الصداقة والتجارة بين سورية والهند عام 1952م
(3). الجريدة الرسمية - دمشق، العدد 6 الصادر في 31 كانون الثاني 1952
(4). صحيفة الفداء، العدد 13909 الصادر في 10 / أيار / 2010
